السبت، 24 أكتوبر 2009

هل تحبان بعضكما؟
الزواج ... رباط له قداسته واستمراره واستقراره, يعتمد على استمرار إحساس الطرفين بدفء الزوجيّة, المتأتي من مقدار الحب الحاصل بينكما وخلال الطريق تفشل علاقة وتنجح علاقات .. فلنكشف مقدار حرارة هذا الحب في حياتنا الزوجية, وحال دفء العلاقة .. هل هي في حالة صعود ام هبوط؟!
1-هل تحس باهتمام الطرف الآخر بمشاعرك ؟
أ_ نعم
ب_ لا
2-هل تبقيان مع بعضكما غالب فترات اليوم بعد العمل ؟
أ-نعم
ب-لا
3-هل يحرص الطرف الآخر على مشورتك في الشؤون اليومية؟
أ-نعم
ب-لا
4-هل تنصتان لبعضكما عند الحديث؟
أ-نعم
ب-لا
5-هل يحترم كل منكما قرار الآخر ؟
أ-نعم
ب-لا
6-هل يعبر الطرف الآخر عن حبه بشكل دائم ؟
أ-نعم
ب-لا
7-هل تشعر باهتمام الطرف الآخر بك دائما؟
أ-نعم
ب-لا
8-هل يأخذ الشريك رغباتك في اعتباره؟
أ-نعم
ب-لا
9-هل رأيك مهم في قرارات الشريك؟
ا-نعم
ب-لا
10-هل تحس بالحب والمودة في زواجكما ؟
أ-نعم
ب- لا
11-هل ترى أن رغبتكما في الحياة في تصاعد؟
أ-نعم
ب-لا
12-هل تحرص على قضاء غالب وقتك مع الطرف الآخر ؟
ا-نعم
ب-لا
13-هل تشعر بأنك كل ما في حياة الطرف الآخر؟
أ-نعم
ب-لا
14-هل أنتما متفائلان في الظروف الحالكة ؟
أ-نعم
ب-لا
15-هل وجهات نظركما متطابقة في الغالب؟
أ-نعم
ب-لا
16-هل تشعر أن غيابك يترك أثرا لدى الطرف الآخر؟
أ-نعم
ب-لا
النتيجة:
أعط نفسك (2) نقطه لكل اجابه من الخيار (أ) , و (0) نقطه لكل اجابه من الخيار (ب) ؛ ثم اجمع النقاط التي حصلت عليها :عدد الإجابات بـ (أ) ....... × 2 = ....... نقطة.
تحليل النتيجة :
•من (2) إلى اقل من (12) نقطه:تتفاقم المشاكل بينكما , وتنذر بانفجار المؤشر ؛ لان كلا منكما منفصل عن الآخر وجدانيا.
أعيدا حساباتكما في أسلوب حياتكما, وحاولا اللجوء لأسلوب المصارحة ؛ مع تقديم بعض التنازلات في حال احتدام المواقف لتستعيدا حرارة الحب والمودة بينكما؛ ولتنعما بحياة سعيدة.
•من (14) إلى (22) نقطة :
انشغال كل منكما بحياته الخاصة يوحي بالانفصال الروحي في علاقتكما , عليكما بانتهاج أسلوب الحوار, واقتناص فرص المصارحة ؛ للمناقشة بعقل أكثر نضجا , وتبادل الهدايا؛ حتى يعود مؤشر الحب والمودة إلى تصاعده المعهود , وتعيشان حياة سعيدة يغمرها الهناء.
• من (24) إلى (32) نقطة :
هنيئا لكما ما تنعمان به في منزل يظله الحب , الذي يؤشر الى ارتفاع وصعود مؤشره هذا الأسلوب الرائع والمثالي في التعامل بينكما , فواصلا .. وانشرا عبير السعادة على من حولكما .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق